جاءت المباركة السامية من جلالة السلطان قابوس بن سعيد – طيب الله ثراه- ليوم الشباب العماني في السادس والعشرين من كل عام إيمانا من جلالته بالشباب العماني ودوره الكبير في إحداث الفارق في تنمية عمان وصنع مستقبلها، ويستمر هذا النهج في عهد جلالة السلطان هيثم بن طارق حفظه الله ورعاه، وفي ظل رؤية عمان 2040 والتي يعتبر الشباب أحد أولوياتها وركائزها، لاسيما أن الشباب العماني يمتلك الكثير من القدرات والإمكانات والمؤهلات التي تؤهله لقيادة مسيرة التنمية وتجعله أهلا للاحتفاء والتكريم في هذا اليوم، وأكّد ذلك صاحب السمو وزير الثقافة والرياضة والشباب في أول خطاب له في حفل يوم الشباب العماني بالاهتمام بهذا القطاع وإتاحة فرص للمشاركة الشبابية.

• الهدف الأول: تعزيز قدرات الشباب العماني للمساهمة في التنمية.
• الهدف الثاني: الوقوف على احتياجات قطاع الشباب.
• الهدف الثالث: تجسير العلاقة بين الشباب العماني ومختلف الجهات.

• المخرج الأول: : الاحتفاء بتكريم عدد من الشباب والمبادرات الشبابية والمؤسسات الشبابية ومؤسسات القطاع الخاص المُسَاهِمة في دعم الشباب والمبادرات وإبراز إنجازاتهم.
• المخرج الثاني: تفعيل عدد (11) مبادرة شبابية وعدد من المؤسسات الشبابية في خدمة القطاع الشبابي في مختلف محافظات السلطنة للاحتفاء بيوم الشباب العماني.
• المخرج الثالث: تنفيذ مؤتمر أو ملتقى أو معرض افتراضي لإبراز الخدمات المقدمة للشباب من مختلف الجهات.
• المخرج الرابع: إبراز وتسويق الشباب المنجزين والمبادرات الشبابية والمؤسسات الشبابية ومحتلف الجهات الداعمة للشباب عبر حسابات الوزارة الرسمية .