نبذة

المشروع عبارة عن حملة تقوم بتعزيز الإنتماء والهوية الوطنية عند الشباب من خلال توعيتهم بالأنظمة والتشريعات والقوانين. يتم تحديد القوانين حسب حاجة الشباب لاكتساب المعرفة فيها، ومن ثم يعاد إنتاجها لتصبح سهلة الفهم. ويتم تناولها بالعديد من الوسائل منها:

الأهداف

ويهدف المشروع إلى مأسسة ثقافة القراءة والاطلاع بين الشباب العماني. بالاضافة إلى عدد من الأهداف الفرعية التي يسعى المشروع لتحقيقها وهي: الهدف الأول : زيادة أعداد الشباب الذين يمارسون عادة القراءة بشكل منتظم، الهدف الثاني : تطوير وتأهيل دور المكتبات العامة والخاصة، و نشر ثقافة القراءة ومأسستها.

  • حملات التوعية : الفيديو، والانفوجرافيكس الذي يشرح القوانين أو يتناول قصص تساعد على توضيح الفكرة.
  • الفعاليات التي تتم بالتعاون مع المدارس ويقوم بها شباب مدربين من قبل اللجنة. وقد ركز المشروع في عام 2018 على قانون العمل، والتوعية القانونية بالسلامة المرورية والابتزاز الإلكتروني.

ويهدف المشروع إلى زيادة انتماء الشباب العماني لهويته الوطنية، بالاضافة إلى عدد من الأهداف الفرعية التي يسعى المشروع لتحقيقها وهي:

  • الهدف الأول زيادة التزام الشباب العماني بثقافة التربية المدنية القائمة على الحقوق والواجبات واحترام القوانين والأنظمة،
  • الهدف الثاني تخفيض أعداد المخالفات والجُنح التي يرتكبها الشباب في المواضيع التي سيركز عليها المشروع بنسبة 20%.

مع نهاية الخطة البرامجية سيتم تحقيق المخرجات الآتية:

  • المخرج الأول: تنفيذ حملة إعلامية سنوية للتوعية بالقوانين والأنظمة وثقافة التربية المدنية القائمة على الحقوق والواجبات.
  • المخرج الثاني: : إنتاج ما لا يقل عن 6 مواد توعوية وتثقيفية ( كتيبات – فيديوهات ...الخ ) حول مؤسسات الدولة والمفاهيم السياسية والقانونية والمدنية بطرق مبسطة من خلال الرسوم الجرافيكية.
  • المخرج الثالث: تنفيذ برنامج مدرسي؛ لتوعية الطلاب بالقوانين والأنظمة المرورية والسلامة على الطرق واحترام القوانين.
  • المخرج الرابع: : تنفيذ 24 نشاط تفاعلي إبداعي؛ لحماية الشباب من المخالفات والجُنح التي يكون الشباب طرفا فيها بالتعاون مع المؤسسات الشبابية والتطوعية.

سيتولى تطوير المشروع وإدارته وتخطيط فعالياته اللجنة الوطنية للشباب بالتعاون الإدعاء العام و شرطة عمان السلطانية ووزارة القوى العاملة والعديد من الجهات ذات العلاقة.




^